السعفة المبرقشة هي عدوى فطرية سطحية تصيب الجلد ناتجة عن زيادة أحد الأنواع الفطرية التي تعيش عادةً في الجلد لأسباب مختلفة، وعادةً ما تكون على شكل بقع فاتحة أو نادراً ما تكون داكنة في لون الجلد على الجذع والظهر والذراعين.
ما هو سبب السعفة المبرقشة؟
عادة ما توجد فطريات "الماليسيا"، التي تسبب السعفة المبرقشة على جلدنا جميعاً. لكن بعض الأشخاص فقط هم من يصابون بالسعفة المبرقشة نتيجة فرط نمو هذه الفطريات.
هل تزيد البيئة الحارة من المرض؟
هذا المرض أكثر شيوعاً في أشهر الصيف، حيث يزداد تكاثر الفطر في البيئات الحارة والرطبة.
لدى من تشيع السعفة المبرقشة وما هي الشكاوى التي تسببها ؟
ويزداد نمو الفطريات في ظروف مثل البيئة الحارة والرطبة والتعرق المفرط وبنية البشرة الدهنية. وهو أكثر شيوعاً في سن المراهقة والشباب. تبدأ السعفة المبرقشة كبقع صغيرة على الجلد. قد تكون بيضاء أو بنية أو بلون الجلد. يمكن أن تؤثر على أي جزء من الجلد، ولكنها أكثر شيوعاً على الظهر والجزء العلوي من الجذع.
كيف يتم التشخيص؟
غالباً ما يكون الفحص السريري كافياً.
كيف يتم علاجها؟
تُستخدم الشامبوهات والمستحضرات والكريمات الطبية في العلاج.
هل المرض معدي؟
على الرغم من أنه مرض فطري يصيب الجلد، إلا أنه غير معدٍ ولا يمكن أن ينتقل من شخص لآخر.
هل يمكن أن يحدث تغير في اللون على الفور مع العلاج؟
حتى في حالة العلاج، قد يستغرق الأمر شهوراً حتى يعود لون الجلد إلى طبيعته. هذا لا يعني أن العلاج غير فعال. سيعود اللون إلى طبيعته في الوقت المناسب. من المهم الحماية من الشمس خلال هذه الفترة.

